IMAN SHAGGAG | VISUAL ARTIST
Iman Shaggag| Visual artist
​
  • Home
  • Artwork
    • Drawings
    • Ink Drawings
    • Water colors & Ink
    • Mixed Media
    • Experimentation
    • Acrylics
    • Paintings Nature & other
    • Oil Paintings
    • Illustrations & more
    • Fabric work
  • Press
  • SEE!
  • Contact

Impressions on Gibran Khalil Gibran Exhibition

3/12/2016

 
Picture

Impressions on Gibran Khalil Gibran Exhibition
"Drawings of Gibran: A Humane Perspective" at the Sharjah Art Museum
07 Oct 2015 - 10 Dec 2015

by Iman Shaggag

I was lucky enough to be at the opening of Gibran Khalil Gibran's exhibition, at the Sharjah Art Museum, the exhibition ran from October 7th through December 10th, 2015. Throughout the duration of the exhibition, I visited more than ten times and did manage to bring many of my students and friends as well, it felt like once in a life time encounter.
Entering the exhibition you will immediately feel the poet's presence, especially if you read Gibran Khalil Gibran's  poetry and know his writings. His paintings tells a lot about him, you see his gentle soul, love for life, his anguish, loneliness and vulnerability. The exhibition is well put together in terms of information, layout, and selection of artwork, including some of his manuscripts, letters, postcards and note books.  I say that even though, it kept me hanging and wanting to see more of his artwork.
Getting to the last section of the exhibition, a big screen greets the visitors, running continuously a video which was created in 2009 by Gibran National Committee the organizer of the exhibition. The video is about Gibran's museum which holds 440 of his original paintings, in his home town Bsharreh in Lebanon. The video gives an opportunity to see more of his artwork, as well as, his childhood surroundings which present a deeper understanding of his pondering nature.

Looking at his paintings and drawings compared to his writings, in my opinion, reading his writings he seems like an old soul, showing us  how to cope with life. It's a slightly different story when you contemplate his paintings, you see his playful side, you see him trying and experimenting with ideas and materials.  I imagine that, he used painting and drawing as a way of escaping the pressing need to write! It is understandable that writing require the power of the left side of the brain, which is known for it's verbal and analytic power. On the other hand, painting and drawing require the power of the right side of the brain, which analyzes information in silent, visual, perceptual and intuitive manner. I think a writer in his capacity, needed a space for some peace and quite, and toke refuge in painting and drawing. It is not a rare thing, many poets and writers through out history toke to visual art, like the poet Sylvia Plath she had beautiful pen & ink drawings, or paintings & prints done by Henry Miller.

The exhibition brought much needed light to an important part of Gibran's life. To me personally, it brought loving memories of my first encounter with his writings, as well as getting in touch, through his artwork with his gentle, sensitive and observant nature. Looking at Gibran's artwork, I see him observing life from  different angles, showing us our vulnerability, our loneliness even if we are surrounded by a sea of people! He was searching (his search is still valid today!) for something, by investigating every emotion, absorbing and documenting all that, was his way to understand the human condition.

Iman Shaggag,
Sharjah, UAE
November, 2015

Picture
"Face of the Gifted One", Gibran Khalil Gibran, 1923, 41 x33.5 cm Charcoal; Photo by Iman Shaggag 2015
Picture
Four Faces, Gibran Khalil Gibran, 1925, 54.5 x76 cm, Charcoal; Photo by Iman Shaggag 2015
Picture
Self portrait, Gibran Khalil Gibran, 1908, 27 x 20.5 cm, charcoal; Photo by Iman Shaggag
Picture
The Sad Mona Lisa, Gibran Khalil Gibran, 1910, Oil on canvas, 73.2x51 cm; Photo by Iman Shaggag
Picture
Portrait of May Ziadeh (from a photograph), 1920-21, Charcoal, 28x22cm; Photo by Iman Shaggag
Picture
The Dawn, Gibran Khalil Gibran, around 1912, Oil on canvas, 65x81 cm Pgoto by Iman Shaggag

© Iman Shaggag. All Rights Reserved.

تشكيل على الماشي

3/11/2016

 
 لا أحد يستطيع أن ينُكر تأثر الفنون (سواء الفنون البصرية أو غيرها) حول العالم ببعضها بعضاً وبتيارات الفلسفة والتفكير المختلفة. سأكتب هنا شيئاً من رؤيتي عن فنون التشكيل في السودان. بالتحديد في فترة السنوات العشر الماضية. فالسودان كغيره من الأماكن لا ينفصل عن هذا التأثر. لكن، هذا التأثر يزيد أو ينحسر حسب توفر سبل المعرفة المختلفة. ولعل سبل المعرفة المتخصصة في مجال الفنون البصرية في فترات سابقة كانت شحيحة. لكن، كما يبدو لي، توفر الاجتهاد في الحصول عليها والاستفادة القصوى منها بالبحث والنقاش وإثارة الأسئلة حولها، ويبدو ذلك في تنوع الأعمال والكتابات عن التشكيل في سودان سبعينات القرن الماضي. لكن تغير الحال الآن، إلا مع أمثلة قليلة، فالبحث عن المعرفة في مجالات الفنون البصرية هذه الأيام يشبه إلى حد كبير الوجبات السريعة التي لا تُغني من جوع ثقافي أو معرفي. فهناك تفاكرٌ وحوارات، بل وخلاصات مفترضة من جنس "انتهاء الفن" (انتهاءً وليس موتاً)، كأبحاث لفلاسفة معاصرين اقتفوا فيها آثار هيجل وكتاباته عن انتهاء الفن، متفقين أو مختلفين معه. وأفكار كفكرة "اضطهاد الجمال" وإثارة الأسئلة حول الجمال كفكرة أساسية للفنون في مناهج الفلسفة الكلاسيكية. ومباحث فنون النساء وفنون الفيمينست كتجارب منفصلة (بتفرد خاماتها وفلسفاتها وارتباطها بحركات التحرر والحقوق النسوية) ومتصلة في نفس الوقت بما يحدث في عالم الفنون البصرية عامة. حتى نصل لعودة الآوب آرت(الاوبتياكال آرت) في مشهد الفنون البصرية اليوم، جميعها تيارات وتجارب وأفكار ومباحث بصرية جديرة بالوقوف عندها والاطلاع عليها، تنقيحها والاستفادة منها حسب متطلبات مجتمعاتنا هناك.حديثي عن تيارات بعينها لا يعني أنها الأفضل، لكن أظن أن بإمكانها أن تعمل على تحريك الأفكار وتساعد على اتخاذ مسارات جديدة لممارسة الفنون البصرية، خلاف الطرق المتبعة الآن في ساحة التشكيل السودانية. يظهر التأثر ببعض التيارات الجديدة عند بعض التشكيليين والتشكيليات (السودانيين والسودانيات). وقد تابعت خلال السنوات الماضية أعمال عدد مقدر من التشكيليين والتشكيليات، حيث أُتيحت لي فرصة رؤيتها كجزء من عملي في قالري السودان للفنون التشكيلية، ومتابعتي لأخبار المعارض والنشاطات التشكيلية وصور الأعمال عن طريق الانترنيت. ففي أعمال التلوين، كمثال، أرى أن عدداً مقدراً من الأعمال يعتمد على الاجترار والتكرار لأسلوب واحد، هو أسلوب يعتمد على الصدفة في التلوين، وبالتحديد الأعمال التي يمكن تصنيفها تحت باب "التجريد" أو "التجريد التعبيري". حيث يتم سكب الألوان على الكنفاس أو الورق دون أن يكون للفنان أو الفنانة فكرة مسبَّقة لتنفيذ العمل. وهذه الطريقة في حد ذاتها ليست مرفوضة بالنسبة لي، لكن المرفوض عندي هو عدم وصولها في أغلب الأحوال لنتائج متفردة، وقد مارسها بعضهم/ن لسنوات. وعند مشاهدة الكثير من الأعمال يتملكني شعور، بأن صاحب أو صاحبة العمل كان/ت في حيرة وارتباك، في كيفية معالجة المساحة وفي استخدام الألوان ومعالجة الخطوط أو الكتل والفراغ في حالة النحت وحتى في أعمال كأعمال التصميم، كالشعارات وأغلفة الكتب، الإعلانات، الجرائد، العُملات النقدية ... إلخ. كما وفي أغلب الأوقات ينتهي الأمر بالركون للمُجَرَّب أو النتائج المتوقعة الخالية من المغامرة، والخوف من طَرْقِ الجديد والتجريب، سواء في أعمال التلوين أو غيرها.
من ضمن ملاحظاتي، استخدام خامات قد لا تخدم العمل المراد تنفيذه، فاختيار الخامة المناسبة من أساسيات نجاح الأعمال. ففي كثير من الأوقات تستخدم خامات السبب الوحيد لاستخدامها هو توفرها، ولا أستطيع هنا أن ألوم الفنان أو الفنانة في ذلك، لكن، لابد من الاجتهاد في إيجاد طرق للابتكار والتجريب والتفكير في الخامات قبل الشروع في العمل، والاستطلاع لمعرفة أي منها ستخدم العمل وإعطاء نتيجة أفضل. ولا يظهر من خلال الأعمال ذكاء التنفيذ واستمتاع الفنان أو الفنانة الذي يلازم الأعمال الناجحة في نظري، فتبدو الأعمال متكلفة "معسمة" غليظة على النظر، ما يُمَلِّك إحساساً بعدم صدق تلك الأعمال لدى المتلقي. هذا الأسلوب (أسلوب الصدفة) في تنفيذ الأعمال، في تقديري، يؤدي إلى طريق مقفول أمام من اختار أو اختارت هذا النوع من التكرار غير المبدع. أما النقل للتدريب أو التعلم فهو واحد من الدروس القديمة والمعروفة لتعلم التقنيات والأساليب، على أن يخرج الفنان أو تخرج الفنانة بأساليب وأفكار وتجارب متفردة في النهاية. أجد صعوبة بعض الأحيان في الفرز بين أعمال عدد من التشكيليين والتشكيليات، للتشابه الكبير في الأسلوب والموتيفات أو المفردات وفي بعض الأوقات حتى باليتة الألوان المستعملة! فينتفي بذلك عامل الابتكار والإدهاش والتمتع بعمل كل فنان أو فنانة على حده، فتبدو الأعمال وكأن مصدرها عقل واحد.
من الأشياء التي لفتت انتباهي هي "الموتيفات" المكررة ("مفردات التشكيل السوداني"!). فهي تظهر في عدد في عدد مهول من الأعمال توارثتها أجيال التشكيليين والتشكيليات واستمر تكرارها دون التعرض لها بالأسئلة والمراجعة، وكأنها "مقدسة" لا يمكن الحياد عنها كموتيفة "الزي القومي"، فتجد صوراً ورسومات لرجال يلبسون العمامة والجلباب الأبيض، أو الثوب بالنسبة للنساء، وكأنهما يمثلان كل شعوب السودان ومجموعاته الإثنية المختلفة! تبدو هذه المفردات أو الموتيفات (مثل التمساح، الثور، الطيور فوق الرؤوس، الحروف العربية، بجانب موتيفة "الزي القومي") وغيرها من الموتيفات المتكررة، حسب الأستروتايب المتعارف أو المتفق علية (ضمنياً!) بين أغلب التشكيليين والتشكيليات ومتذوقي التشكيل في السودان، واعتبارها مفردات تخص "التشكيل السوداني" وتظهر في أي عمل وبشكلٍ آلي. أرى أنها تكرار ونقل واعٍ  (لأن بعضنا يختار النقل لمتابعة "سوق التشكيل") وغير واعٍ في أغلب الأوقات. ازدحام مفردات التشكيل السوداني، بجانب الخط العربي، يُبرر وجودها بأنه يؤكد انتماء هذا العمل أو ذاك لحقل "التشكيل السوداني"، وبدونها لا يمكن فرز هذا الانتماء، وكأنه (الانتماء) أهم من التجريب والبحث عن طرق مغايرة في أرض الإبداع البصري دون قيود أو حدود.
في نظري، هذا التكرار لا يخلق أي تنوع خلاق أو أفكار جديدة تضاف لمباحث التشكيل في السودان، كما لا يعطي فرصة لنمو صوت متفرد صادق وحقيقي للفنان أو الفنانة.
لابد من الإشارة لانعدام أو شبه انعدام الأساس النظري المتين، حيث يكون من العسير الخروج برؤية واضحة للأعمال. فأغلب الأعمال تعبر عن "ما يطلبه المشاهدون" أو "ما يطلبه السوق"، وكأنها أنتجت لعائدها المادي في الأساس. كما وتعبر أغلبها عن نظرة "السائح المشتري" لنا (سودانيين وسودانيات) كذوات "غامضة" و"بدائية"، وتقوم أغلب هذه الأعمال بدور "التذكارات" على أكمل وجه. في ظني أن تعوُّد أغلب التشكيليين والتشكيليات على "المجاملة" وتطييب الخواطر، زاد أو ساعد على زيادة عُمر هذا النوع من الأعمال. بحيث أن النقد يكاد يكون معدوماً إلى يومنا هذا ولسنوات عديدة، بحيث تراكمت تجارب كثيرة دون تشريح أو نقد. وفي وجود هذا الكم الهائل من الإنتاج المكرر المتمدد لسنوات، أتخيل أنه لو تعرّضت هذه النوعية من الأعمال لأي نقد جاد لنسفها. والمؤسف حقيقة أن تمر مثلاً تجربة فنانين كعمر خيري/جورج إدوارد وحسين شريف وأسامة عبد الرحيم، على سبيل المثال وليس الحصر، دون بحوث رصينة وتنقيب في أعمالهم وحياتهم. بالضرورة كانت ستساعد تشكيليي وتشكيليات اليوم في بحوثهم وبحوثهن البصرية. جانب آخر قد يقع عليه جزء من المسؤولية، وهو جفاف مصادر المعرفة في السودان (خصوصاً في مجال الفنون المغضوب عليها!) وبطء وصل المعلومات أو شبهة انعدامها في فترات، ساعد على استمرار دوامة "النقل" و"المحاكاة" والاجترار والتكرار. أعتقد أن وسائل الاتصال الحديثة يمكن أن تلعب دوراً مقدراً في فتح آفاق البحث والتنقيب وتحريك مياه ساحة التشكيل في السودان، وكسر الحاجز لتجريب الجديد والخروج من هذه الدوامة لمساحة أرحب وأوسع للإبداع، سواء كان في الخامات المستخدمة أو الأفكار.


إيمان شقاق
فبراير ٢٠٠٨
فيلادلفيا، بنسلفانيا، الولايات المتحدة الأمريكية



جميع الحقوق محفوظة
© Iman Shaggag. All Rights Reserved.

    Author

    Iman Shaggag is a visual artist, who exhibited her work in Sudan, the United States, UK, South Africa, Bulgaria & South Sudan. Shaggag was born in the UK, did live in UK, Sudan & US, currently, she resides and works in the UAE.

    Archives

    January 2023
    October 2022
    November 2018
    September 2018
    July 2018
    March 2018
    December 2016
    March 2016

    Categories

    All

    RSS Feed